الملخص
«أعدني إلى الماضي…» لم تكن تلك مجرد أمنية، بل صرخة رجلٍ خسر كل شيء.
حين عجز عن قتل عدوه في هذا العصر، لجأ إلى "تقنية الارتداد العظيم"، واخترق الزمن عائدًا إلى الوراء.
كان يومًا يُلقب بـ «سيّد السيف الذي لا يُضاهى»، لكن النكبات سلبت منه أهله وأصدقاءه وحياته.
والآن، ومع عودته، تبدأ رحلته الأولى نحو الانتقام، حيث لا مكان للرحمة في قلبه.