الملخص
كنت مجرد محرر عادي، حياتي بلا لون ولا معنى. حتى جاء مؤلف مجنون وأنهى حياتي بسبب رفضي لروايته.
لكنني فتحت عيني مجدداً… داخل عالم خيالي حديث، مأخوذ من الرواية نفسها التي رفضتها! والأسوأ؟ لقد تجسدت في جسد "لوكاس مورنينغستار"، شخصية ثانوية ومحتقرة في القصة.
أعرف المستقبل، أعرف الأبطال، وأملك فرصة للبقاء… لكن النهاية المظلمة لهذا العالم تقترب، وربما تكون القصة مختلفة عمّا كُتب.